لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
حسنًا، سأحاول سرد أحداث هذا الفصل من مانجا Sakamoto Days بلغة سردية جميلة: **المشهد الأول:** * تبدأ القصة مع "تارو ساكاموتو" جالسًا في منزله، يشاهد على التلفاز برنامجًا عن لوحة "خلق آدم" لمايكل أنجلو. (الصورة الأولى) * يبدو ساكاموتو مُتأملاً وهو يُحدق في اللوحة. (الصورة الثانية) * ينتقل بنا المشهد إلى قاعة مُظلمة، حيث يجلس رجلٌ غامض ذو شعرٍ أشقر طويل. (الصورة الثالثة) * يُعلن مُذيعٌ عن بدء عرضٍ خاص. (الصورة الرابعة) * فجأةً، يقفز الرجل الأشقر بقوة هائلة مُطيحًا بالمذيع أرضًا، مُعلنًا بذلك عن بداية مواجهة ساخنة. (الصورة الخامسة والسادسة) **تصاعد الأحداث:** * يُهاجم الرجل الأشقر بقوة كبيرة، مُطلقًا العنان لغضبٍ عارم. (الصورة السابعة) * تتعالى صرخات الذعر في القاعة، بينما يحاول خصمه صد هجماته الشرسة بصعوبة بالغة. (الصورة الثامنة) * يتبادل الخصمان الضربات في مشهدٍ مُثير، تتطاير فيه الشظايا وتتعالى فيه الأصوات. (الصورة التاسعة والعاشرة) * يتمكن الرجل الأشقر من إصابة خصمه إصابة بالغة، ثم يتساءل ما إذا كان قد أصبح أضعف مما كان عليه. (الصورة الحادية عشر) **ذكريات الماضي:** * يندمج المشهد مع ذكريات من ماضي الرجل الأشقر، حيث يتذكر تدريبه الشاق وصرامته في أيام شبابه. (الصورة الثانية عشر) * يُدرك الرجل أن عليه القتال بجدية أكبر لإنقاذ نفسه. (الصورة الثالثة عشر) * يعود بنا المشهد إلى الحاضر، حيث يستعد الرجل الأشقر لمواجهة خصمه بقوة مُتجددة. (الصورة الرابعة عشر و الخامسة عشر) **مواجهة حاسمة:** * تشتعل المعركة بين الخصمين من جديد، تتبادل فيهما الضربات السريعة والحركات المُتقنة. (الصورة السادسة عشر و السابعة عشر) * يستخدم الرجل الأشقر مهاراته القتالية الاستثنائية في صد هجمات خصمه والإفلات منها. (الصورة الثامنة عشر و التاسعة عشر) * في لحظة حاسمة، يسدد الرجل الأشقر ضربة قاضية لخصمه، منهيًا المواجهة بشكل نهائي. (الصورة العشرون و الحادية والعشرون) **نهاية غير متوقعة:** * ينهار الخصم مهزومًا، بينما يسأله الرجل الأشقر عن سبب هجومه. (الصورة الثانية والعشرون) * يكشف الخصم عن دوافعه وراء هجومه، ليُفاجئ الجميع بحقيقة صادمة. (الصورة الثالثة والعشرون) **ملاحظة:** بما أن الصور لا تحتوي على حوار، فإن التفاصيل الدقيقة للأحداث غير واضحة بشكلٍ كامل.
